فضائح السعودية

هل يدمن محمد بن سلمان تعاطي المخدرات؟.. شواهد على ذلك

قالت مصادر متطابقة إن ولي العهد الحاكم الطائش للمملكة محمد بن سلمان يدمن على تعاطي المخدرات والكوكايين.

وأكدت مصادر لـ”ويكليكس السعودية” أن تصرفات ولي العهد مع الحسناوات الأجنبيات، وقضائه للعطل والاحتفالات الخاصة ومتعاطي الخمر والمخدرات تثبت أن بن سلمان واحد منهم.

وأشارت المصادر إلى تصرفات بن سلمان المزعجة داخل الديوان الملكي وأماكن إقامته، لافتا إلى أن تعاطي المخدرات أثرت سلبيا على صحته وأعصابه وسلوكياته العلنية.

وفي تغريدة جديدة، قال حساب “العهد الجديد” إن لديه معلومات تؤكد أن بن سلمان مدمن على المخدرات وبدأ في تعاطي الكوكايين.

وقال “العهد الجديد”: “هي تؤثر وبشكل مبالغ على سلوكه، حتى أنه لا يجتمع بالناس، ولا يخرج في أي لقاء قبل أخذه لجرعة”.

ودعا “العهد الجديد” الى مراقبة حركات يدي ولي العهد وتعابير وجهه إن ظهر في لقاء الليوان. في إشارة منه إلى التأكد من صحة ما قاله عن أن محمد بن سلمان مدمن على المخدرات.

وسبق أن أشار المغرد السعودي الشهير “مجتهد” إلى أن محمد بن سلمان يتعاطى المخدرات ما يجعله في غير طبيعته في إشارة إلى احتسائه مشروبات كحولية أو مواد مخدرة.

وقال “مجتهد” في سلسلة تغريدا عبر فيها عن استهتاره وتبذيره لأموال الشعب بعد تعيينه وليا لولي العهد:

“كان الجنرال الصغير يتحدث في مجلس كبير وهو تحت تأثير “…” حيث قال صراحة أن مال الدولة له يتصرف به كيف يشاء ومن يعترض ليس له إلا القمع”.

وأضاف في تدوينة أخرى ناقلا ما نطق به “بن سلمان”: ”مثلما استولى عبدالعزيز بن فهد على مئات المليارات فسوف أستولي على تريليونات ما دام توفر لي من النفوذ ما لم يتوفر له، وتشوفون!”.

وكشف الكاتب الأمريكي الشهير مايكل وولف أن وليّ العهد السعودي محمد بن سلمان يعاني من مشكلة مزمنة وهي تعاطي الكوكايين وألعاب الفيديو.

وأكد وولف في كتابه الجديد “الحصار.. ترامب تحت النار” (Siege: Trump Under Fire)، أن بن سلمان لا يزال يتعاطى المخدرات، والإدارة الأمريكية تعرف ذلك.

ويتحدّث وولف عن تورط النظام السعودي في مقتل الصحافي جمال خاشقجي ودعم التنظيمات الإرهابية وتستر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عليه.

كما يتطرق الى الخلافات بين الأسرة الحاكمة في السعودية.

ويركّز الكتاب على سلوك ترامب وإدارته، وقد عُدّ من أكثر الكتب مبيعًا في نيويورك، وهو من سلسلة “نار وغضب”، وصدر في حزيران/يونيو 2019.

ويستند هذا الكتاب إلى أكثر من 150 مصدرًا تحدث معهم وولف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى