هاجمت حسابات إلكترونية ونشطاء سعوديون، ولي العهد محمد بن سلمان عبر هاشتاق #بويكوت_مبس.
وتداول هؤلاء عبر هاشتاق #بويكوت_مبس جرائم الأمير الطائش داخل المملكة وخارجها، وفساد حكمه وإهداره لمليارات المملكة، والإدانات الدولية المتكررة لفترة حكمه.
#بويكوت_مبس
لقد أصبح #محمد_بن_سلمان المدعو #ولي_العهد ، منبوذا من الداخل والخارج بكل ما تشمل الكلمة من معان#احتجاج_يوم_عرفة https://t.co/beH1pE0A0U pic.twitter.com/yaDmdbcjta— مجهر الجزيرة (@mejharaljazeera) July 11, 2021
#بويكوت_مبس يجب أن يكون الخطوة الأولى لأنه جزء من شجرة ال سعود الخبيثة فيجب #بويكوت_ال_سعود بالكامل للتخلص الشعب من ظلمهم
.
وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍۢ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ ٱجْتُثَّتْ مِن فَوْقِ ٱلْأَرْضِ مَا لَهَا مِن قَرَارٍۢ— د. حنان العتيبي (@Dr_Utaybi) July 11, 2021
فليعلم محمد بن سلمان وحاشيته أن لكل واحد منا حياة وعائلة وأبناء وأحبة وأصدقاء ومعارف يحبوننا ونحبهم ..
فلا يمكن لمثله أن يأمر هكذا ببساطة فيقتل هذا ويخطف ذاك ليجلس على العرش ..
ألا تبا له ولعرشه ولحكمه ولملكه فلن يطول هذا الظلم ولن يبقى حكمه. #بويكوت_مبس #حساب_المواطن— سماحة الشيخ (@sheikh1932) July 11, 2021
#بويكوت_مبس pic.twitter.com/eQXvyUFCFK
— ( حركة احرار التغيير الوطنية للإنقاذ ) (@shenko37292918) July 11, 2021
#بويكوت_مبس pic.twitter.com/ojRLk7pmtv
— عبدالرحمن راضي السحيمي ( ابو بتال ) (@e7_9s) July 11, 2021
قادة دول العالم يرفضون ابن سلمان#بويكوت_مبس pic.twitter.com/OxJfLT3cmB
— مجتهد فيديو (@mujtahidvideo) July 10, 2021
#بويكوت_مبس pic.twitter.com/ZVPwdqUdL3
— عبدالرحمن راضي السحيمي ( ابو بتال ) (@e7_9s) July 10, 2021
هكذا الحكومة السعودية تلهي أبناء الوطن بالأغاني والترفيه
وتهيمن الأجانب على الوظائف القيادية..#بويكوت_مبس # pic.twitter.com/WjtiUun5v0— مجتهد فيديو (@mujtahidvideo) July 10, 2021
#بويكوت_مبس pic.twitter.com/pfgr2eO6Ne
— عبدالرحمن راضي السحيمي ( ابو بتال ) (@e7_9s) July 10, 2021
كشفت الصحافة الغربية أن #بن_سلمان اشترى يختا بقيمة 550 مليون دولار عام 2016 خلال إجازة قصيرة في جنوب #فرنسا، حيث يصل طول اليخت إلى 440 قدما، ويضم أحواض سباحة و12 غرفة فاخرة ومنصتين لهبوط طائرات مروحية.
تعرف أكثر: https://t.co/3qSW7W76wx#بويكوت_مبس #BoycottMBS pic.twitter.com/2KuVmc6jWR
— Never NEOM (@NeverNEOM) July 10, 2021
#بويكوت_مبس
من أجل الحويطات والظلم الواقع عليهم من قبل سلطة الآرعن والتعدي على أراضيهم ولا ننسى حق الشهيد عبدالرحيم الحويطي #احتجاج_يوم_عرفة pic.twitter.com/vRYn7gKciR— Maqbul AlOtaibi مقبول العتيبي (@MaqbulAlOtibi) July 10, 2021
ودفعت جرائم النظام السعودي المتتالية منذ حكم ولي العهد محمد بن سلمان، بالمملكة العربية السعودية، لتحل ثاني أسوأ دولة في العالم.
وصنفت منظمة مقاييس حقوق الإنسان المملكة بأنها واحدة من أكثر الدول “غير الآمنة” في حقوق الإنسان في العالم.
ودشنت مبادرة قياس حقوق الإنسان التي يديرها نشطاء وباحثون وأكاديميون، أداة تعقبها السنوية الخميس.
وقسمت المبادرة النتائج عبر مجموعة حقوق توفر الأمن والسلامة للدول والتمكين وجودة الحياة، وأخضعت دول بينها السعودية لها.
وسجلت الرياض 2.4 من أصل 10 في السلامة العامة، أي ثاني أسوأ دولة بعد المكسيك من بين 36 دولة كانت هناك بيانات كاملة عنها.
وتعزو المبادرة هذه النتيجة لها إثر سجل المملكة الهائل في التعذيب والإعدام والقتل خارج نطاق القضاء والاختفاء والاعتقال التعسفي وعقوبة الإعدام.
وفي فئة التمكين، نالت السعودية درجة واحدة من أصل 10 هي الأدنى من بين 34 دولة قيست، وكانت النتيجة حظر الحكومة للاحتجاجات.
وقيود حرية التعبير ومنظمات المجتمع المدني، وعدم قدرة المواطنين على التصويت أو المشاركة في الحياة العامة.
وقالت تاليا كيهو رودين، المتحدثة باسم المنظمة إن “المملكة العربية السعودية لديها مجال كبير للتحسين وهي قادرة على القيام بعمل أفضل بكثير”.
وأوضحت رودين أن المتعقب قدم مقياسًا “قويًا وقابلًا للمقارنة” لمراقبة التحسينات والتدهورات في حقوق الإنسان عبر الزمن وبين البلدان.
وأضافت: “كل دولة عليها نفس الواجب تجاه شعبها، كما هو الحال في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، واتفاقية مناهضة التعذيب، والمعاهدات الدولية الأخرى”.
وتسلط منظمات حقوقية الضوء على جرائم النظام السعودي الذي وصل إلى حد غير مسبوق من القمع والاعتقالات والسطو على أموال المعتقلين واغتيال بعضهم بوسائل مختلفة.
وعلقت جوليا ليجنر رئيسة المناصرة في منظمة “القسط” قائلة: “البيانات التي جمعتها المنظمة توضح تمامًا تدهور وضع حقوق الإنسان في المملكة”.
وأضافت “منذ أن أصبح محمد بن سلمان وليًا للعهد في عام 2017، جعل سلطة الدولة مركزية وشدد قبضته على معظم الحقوق الأساسية، مع أكبر حملة قمع ضد حرية التعبير في تاريخ البلاد”.
وأشارت ليجنر إلى أن حملة القمع شملت القتل المروع لعام 2018 للصحفي جمال خاشقجي على يد عملاء سعوديين، وإعدامات حكومية بعد “محاكمات جائرة”
وكذلك تعذيب المعتقلين على يد مجموعة من الأشخاص المرتبطين مباشرة بمحمد بن سلمان.